window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-115462437-2'); قصص فكاهيه+ نكت * نكت: أبريل 2017

السبت، 8 أبريل 2017

نكت يمنيه

أجمل واروع النكت اليمنيه المضحكه لا تفوتكم 



نكت يمنيه(المقبرة والمصروف)

مطري  دخل المقبرة
ونسي قبر ابوه .. جلس يدور
القبر يمين شمال ولا وجده ...
الى ان تعب 
وفي واحد ذماري جالس بطرف المقبرة.. 
قاله الذماري :  مالك بتفحر نفسك يا خبير؟!
قال: بين ادور قبر ابي 
قال الذماري: اقرأ الفاتحة ورحلك .. 
انت جاي تقرأ عليه الفاتحة وإلا جاي تديله مصاريف!!؟؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههه


نكت يمنيه (في الوقت الحاضر)

خريج ثانوية بمعدل90% اشتغل مسجل في عيادة
‏كانت النساء ينتظرن دورهن وفجأه
‏خرج  ونادى : شفاطه محمد ؟
‏فردت صاحبة الاسم : شفاطه تشفط أمك ياسرسري
إسمي: ​شِفا  طه محمد​
‏ههههههههههههههههههههههههههههههههه

نكت يمنيه (سعودي عند حلاق)

هذه مخرجات التعليم في اليمن
سعودي طلع اصلع من عند حلاق يمني ليش ؟
لأنه كل ما يسأله :وش رأيك ؟
يرد: ما قصرت يا طويل العمر
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

نكت يمنيه (على نياتها)

وحدة  معزومه لعرس راحت واخذت معها فازلين ونيفيا وكريم مرطب !!
سألوها ليش ؟
ردت ..ما ادري هم كاتبين على البطاقة ام محمد وكريماتها .
ههههههههههههههههههههههههههههههههه


نكت يمنيه (نصيحة )

إذا أخذت  وصف الطريق من امرأة...
عبي بنزين  فُلْ 
  وشيل  جوازك معاك احتياط 
احتمال تطلع من الحدود .
وشكراً
ههههههههههههههههههههههههههههههههه


نكت يمنيه (الفرق واضح)
.
- البنات اذا بيتفقون على طلعه يتجمعون 20
ويخططون 10 
ويطلعون 2
- الشباب يكلم اثنين يجونك ناس اول مره تشوفهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههه


نكت يمنيه (ذماريين في بريطانيا)

اثنين من ذمار 
في بريطانيا 
ركبوا باص دورين 
واحد فوق والثاني تحت
وهم ماشين في الطريق اللي تحت خرج رأسه من الطاقة
قال لذي فوق 
السرعة عندنا 80 وانتوا 
قال احنا ما قد جاش السواق
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

تابعونا واعجبوا ب صفحتنا على الفيس بوك ليصلكم كل جديد
 رابط صفحتنا على الفيس بوك

الجمعة، 7 أبريل 2017

قصص قصيرة من قصص جحا

أقدم لكم هذه القصص الرائعة لجحا عندما يكون حريصا و حكيما ويريد ايصال فكرتة بطريقته الطريفة و المضحكة
اتمنى ان تستمتعوا

قصص جحا (حكاية مضحكة )

اتفق الجيران جحا في أحد أيام الشتاء الباردة على أن يجعلوه يقيم لهم مأدبة فقالوا له : تعال نتفق على شيء فاذا غلبتنا نقيم لك مأدبة  وان غلبناك تقيم لنا مأدبة .
فقال لهم : ما الشرط .. قولوا لأرى هل يمكنني القيام به أم لا .
فقالوا: قف عند ساحة البلدة حتى الصباح ونقابلك في الجامع الكبير, فاذا فعلت ذلك كسبت الرهان , ويجب الا يظهر شيئا يدل على وقود نار, فهذا شرطنا في هذه الليلة  ولا تنس أن بيت فلان يطل على الساحة فهم يراقبونك بالمناوبة حتى الصباح.
فقال جحا : لا تطيلوا في الكلام ويراقبني طابور عسكر ..فلا أهتم وسوف أنفذ الشرط .
وتبسم ساخرا .فقام أحدهم وهو يقول : الله درك من بطل تفكر في المسألة جيدا .. فالقبر وراءك وأخشى أن تموت بردا فان كان لك وصية أو دين أو درهم فقل لنا عنها .. وأخبرنا كي نقوم بالوصية ..
فقال جحا : أنا لا يهمني , أنا وقد قبلت الشرط فسأريكم كيف يكون جسمي الفولاذي وقلبي الصخري, وكم من ليلة نمتها في البراري والجبال وبين القبور وليس في بلدنا ذئاب أو قطاع طرق, فلا شغل لي بالوصية أو سواها ولا أخاف فراقه , أما الدراهم فلا يبيت معي شيئا منها .
وهكذا تم الاتفاق وبات الشيخ تلك الليلة في الساحة حتى الصباح بكل اطمئنان ,واتى الجماعة ,فسألوه عما حدث له.
 فقال: لم أسمع سوى حفيف أوراق الشجر وهبوب العواصف, ورأيت نورا من مسافة ميل أظنه مصباحا.
وعندئذ قام أحدهم وقال : لا لقد اتفقنا على أنك لا تشعل النار لأنك تدفأت تماما , ولذلك فقد خللت بالشرط.
وقام الباقون مكررين قول صاحبهم , وحكموا على جحا بأن يضيفهم جميعا ..وقد حاول اقناعهم بالبراهين ولكنهم لم يقتنعوا ولم يسمعوا ..
وأخيرا قال لهم : لا بأس بالضيافة علي.
ودعاهم للعشاء ذات ليلة ,فجاءوا منتظرين وقت الطعام , ومضت ساعتان .
فقالوا له: أين الطعام ؟! فقد عضنا الجوع واستنينا عن الضيافة فاتنا بما تيسر.
فقال :أيمكن هذا !! اصبروا قليلا .
وجعلهم يصبرون الى أن تجاوزت الساعة الثالثة بعد الغروب , فقام المدعوون كلهم وطلبوا الطعام بإلحاح عظيم . فتظاهر جحا بالاهتمام وخرج كأنه يريد استحضار الطعام فصبروا .. وانتظروا وجحا غائب ثم همسوا فيما بينهم متضافرين وقال بعضهم: انظروا كيف يلعب بنا هذا الرجل الهزار ! قوموا نبحث عليه,  فنهضوا جميعا وخرجوا الى حديقة الدار , فوجده وقد علق قدرا في شجرة ووضع قنديلا على الارض على مسافة ذراع وهو واقف أمام القدر لا يتحرك ,فقالوا له: هل يبلغ المزاح هذا المبلغ وتجعلنا نتضور جوعا في هذه الحال , ماذا تصنع؟
فقال بهدوء شديد :اني اطبخ لكم الطعام بيدي أفلا يعجبكم!
فقالوا والدهشة تملئ وجوههم : لقد علقت القدر في السماء وجعلت تحته قنديلا ضئيلا .فهل يغلي هذا القدر بهذا القنديل الضئيل؟!!
فأجابهم جحا ساخرا: ما أسرع نسيانكم فقد قلت لكم منذ ثلاث أيام أني رأيت قنديلا على مسافة ميل فزعمتم أني تدفأت به وحكمتم علي, فكيف اذن يتدفأ الانسان على قنديل من بعد ميل ..ألا يغلي القدر من  قنديل الى بعد ذراع.!


قصص جحا (أين ابيه)

سأل بعضهم ابنا لجحا : ما هو لباذنجان؟
فقال : هو فرخ الجاموس الذي لم يفتح عينيه بعد.
فسمعه جحا فقال متعجبا : هو ابن ابيه فو الله أنه لم يعلمه ذلك أحد.

قصص جحا (لو خلعت ثيابك )

ذات يوم ذهب جحا مع تيمور لنك للصيد وقد ركب جوادا بطيء الحركة فهطلت امطارا كثيرة فأسرع السلطان وحاشيته بالرجوع وظل جحا في البرية, فلما رأى نفسه منفردا خلع ثيابه ووضعها تحته وسار بجوادة الى أن انقطعت الامطار فلبس ثيابه وواصل السير الى ان دخل  على تيمور لنك .. فنظر اليه متعجبا وقال له : كيف لم تبتل ثيابك؟ قال جحا : الفضل للجواد يا مولاي.
فظن تيمور لنك أن الجواد أسرع به وأوصله قبل أن تبتل ثيابه , فأمر بجعل الجواد في مقدمة خيله الخاصة. ولما كان اليوم الثاني خرج السلطان للصيد على عادته وركبا ذلك الجواد فاتفق نزول الامطار وابتلت ثياب السلطان .. فلما وصل الى القصر طلب جحا وراح يؤنبه على كذبه وخداعة.
فقال جحا : لماذا تسخط علي وأنت لو خلعت ثيابك عند نزول الامطار , كما خلعتها أنا لما أصابها شيء من البلل .

قصص جحا (طريق اخر )

كان جحا مع جماعة من الشبان في نزهة , واتفقوا فيما بينهم على أن يسرقوا حذاءه, فقالوا : من يقدر على صعود هذه الشجرة .
فقالوا : اننا جميعا لا نقدر.
فانحاز منهم وجمع أطراف ثوبه, وخلع حذاءه ثم وضعه في عبه جيدا وقال: انظر كيف أصعد .
فسألوا في خبث : لماذا لا تجعل حذاءك في عبك ؟ وأي حاجة اليه في صعودك للشجرة: وكيف تعرفون يا أولادي فربما أجد طريقا في الشجرة الى البيت فاذهب منه.


يمكنكم متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك ليصلكم كل جديد
رابط صفحتنا على الفيس بوك







الأحد، 2 أبريل 2017

قصص جحا

جحا المسكين يحدث له حوادث لم تكن لتحدث له لولا فضوله الكبير, وحبه الكبير للظهور بين الناس ,تابعوا ما يحصل معه في هذه القصة القصيرة الجميلة .



قصص جحا (ذهب الخلاف وسرق اللحاف)

قال جحا
كان الوقت ليلا وكان الليل باردا والهواء البارد يضرب نوافذ الحجرة من كل جانب .. وفي هذه الليلة القارصة البرودة سمعت صوتا غريبا في عرض الشارع وضوضاء مختلفة بين اناس كأنهم يتشاجرون فنهضت أستطلع الامر وأعرف الحقيقة وحاولت زوجتي ان تثنيني عن ذلك قائلة: ان الامر لا يعنينا في شيء . والجو بارد .. فنم وغدا نعرف ما الامر .
وسمعت كلام زوجتي .. وللكني قلت بعد لحظة تفكير.. لعل الموضوع غير عادي لأني أسمع الجلبة تزداد وصياح الناس وربما يكون خروجي لهم أن أحل لهم مشكلتهم التي يتنازعون عليها , فاكسب بذلك أجرا من عند الله واتيه فخرا بين هؤلاء الناس ..
وأسرعت فأخذت لحافا جديدا كنت قد اشتريته حديثا بتحويشة العمر. وكانت زوجتي تتباهى به بين جيرانها .
أقول انني اسرعت فوضعت اللحاف العزيز فوق كتفي ليدفئني من البرد الشديد ثم جريت مسرعا أزاحم بين الناس الذين تجمعوا في الظلام, وأنا أتساءل عن سبب الجلبة والضوضاء ,واذا بماكر خبيث جاء من خلفي ,وخطف اللحاف من فوق كتفي وولى به هاربا وصرخت بأعلى صوتي حرامي .. حرامي .. وانتظرت أن تجري خلفة الناس .. ولكن احدا لم يفعل ذلك .. وخيل لي أن افعل أ،ا ذلك ولكن لشدة الظلام لم أتبين موضعا لقدمي .. ثم لم البث أن رأيت المتجمهرين قد انفضوا من حولي وأصبحت أقف وحيدا في عرض الطريق المظلم وأنا اصيح وحدي: حرامي .. حرامي.
وطال وقوفي .. وطال صياحي .. واخيرا خطر لي خاطر فقلت : من يدريني .. رما هذا كله مجرد احلام وأني نائم في فراشي ,ان اللحاف الذي اشتريته بتحويشة العمر لايزال في بيتنا ..
وأكد عندي الخاطر أنه ليس من المعقول ابدا ان اخرج الى الشارع في مثل هذا الوقت من الليل وهذا الطقس البارد.
على أن التفكير لم يقف بي عند هذا الحد فأخذت أقول لنفسي اليس من الجائز انني لست جحا .. وان جحا نائم في البيت .. وعلى هذا الاساس أن اللحاف لم يسرق كما أظن .
وأردت أن احسم الخلاف بيني وبين نفسي, فأسرعت قاصدا الى الدار لأتحقق الامر .. فما وصلت البيت حتى وجدت زوجتي واقفة في انتظار عودتي لترى ماذا حملت لها من أخبار..
ولكن.. ماأن رأيتها حتى أدركت الحقيقة المرة .. وهي أني اعيش الواقع وليس في حلم ,وأن كل شيء قد حدث بالفعل .. فتسمرت مكاني ورحت أحدق فيها في خوف واضطراب وهي تسألني ..
ماذا حدث يا جحا .. هل انتهى الخلاف ؟
وأومأت لها برأسي دون أن أنظر اليها وأقول نعم انتهى الخلاف وسرق اللحاف.

قصص جحا (يحكم على القاضي)
                                             
جاء شرطي برجلين الى مجل القضاء .. وكان جحا يجلس مع القاضي فعرض الشرطي قضية الرجلين , وقال انه وجد في الطريق بينهما اقذارا ممنوعة وادعى كل منهما أن جاءه مطالبا بإزالتها لأنه هو الذي وضعها في عرض الطريق .
وأراد جحا ان يعبث به ,ليسخر منه ويفضح دعواه , لأنه كان يدعي العلم والمعرفة , وسأله أ، يقضي فيها بالحق بين الرجلين فقبل جحا اقتراح القاضي وسأل الشرطي .
هل كانت الاقذار أقرب الى دار هذا او دار ذاك ؟
قال الشرطي : أنها كانت في الوسط بينهما ..
قال جحا انما يزيلها اذن مولانا القاضي لا نها في الطريق العام ومولانا القاضي هو المسئول عن المدينة.

قصص جحا(ماذا في قلوبنا ؟)

ادعى جحا التقوى والسلاح وانه صاحب كرامات فسأله السامعون عن كراماته فقال لهم :
أتريدون مني كرانه أعظم من علمي بما في قلوبكم جميعا ؟
قالوا : وما في قلوبنا يا جحا ؟
قال: كلكم تقولون اني في قلوبكم كذاب !!


لمتابعتنا اعجبوا وتابعونا على صفحتنا على الفيس بوك ليصلكم كل جديد

  رابط الصفحة (قصص وحكايات)