window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-115462437-2'); قصص فكاهيه+ نكت * نكت: قصص قصيرة منوعه

الأربعاء، 15 مارس 2017

قصص قصيرة منوعه


اقدم لكم اصدقائي الاعزاء هذه القصص القصيره المنوعه الجميلة, التي اغرمت بها ,والتي جعلتني ابتسم ,اتمنى ان تسعدكم كما اسعدتني ,وان تدخل السرور الى قلوبكم كما ادخلت السرور الى قلبي .


يسمع صوته من بعيد

شاهدوه من بعيد وهو يغني ويجري فسألوه
ما بالك يا جحا تغني وتجري؟
قال جحا : لأني اريد ان اسمع صوتي من بعيد .


أشعب وحب الاكل

دعا أحد الأمراء أشعب لعلمه بمدى خفة ظله وطلب منه أن يقص عليه قصة.
بدأ أشعب قائلا: كان هناك رجل، لكنه ما كاد ينتهي من جملته حتى رأى الأكل قد حضر يعلو بخاره، وتفوح رائحته الطيبة في المكان فتوقف عن الكلام وكأنه قد أصيب بالخرس.
فسأله الأمير في حيرة: وماذا جرى للرجل؟
فأجاب أشعب: مات


جحا والفران

مر جحا بفرن تتصاعد منه رائحة الخبز الناضج وهو يشتهيه ولا يقدر عليه لخلو يده , فاتجه الى الفران وسألة
الك كل هذا لخبز ؟
اجاب الفران :نعم
قال جحا :ولماذا لا تأكله يا أحمق؟



الطنبور(اله موسيقية) المسروق


كان جحا يتولى منصب قاضي البلد وذات يوم جاءه رجل يستغيث به ,لأنه وجد طنبوره(اله موسيقية ) المسروق مع رجل في السوق, واراد ان يأخذه منه ,فادعاه السارق لنفسة وأنكر ,فأرسل جحا في طلب البائع المتهم ,وسأل صاحب الطنبور عن شهوده فجاءه بشاهدين .. أحدهما صاحب حانة ..والاخر متعطل بدون عمل ,وشهد الشاهدان بأنهما يعرفان الطنبور ويعرفان انه للمدعي ,وعلامته أن فيه كسرا بأعلاه ورباطا بأسفله ,وليست مفاتيحه محكمة الشد والحركة.
وطابقت علامة وصف الطنبور ,ولكن السارق طلب تزكية الشاهدين, وقال ان شهادة الخمار والماجن لا تقبل في الشريعة.
قال جحا: نعم وأما حين تكون الدعوى على طنبور ,فالخمار والماجن أصلح الشهود..


طمع اشعب وعنزته

كان لأشعب عنزة يُضرب بها المثل في الطمع, قيل لأشعب: هل رأيت أطمع منك يا أشعب ? قال: نعم, عنزة لي صعدت الى السطح, فنظرت إلى قوس قزح, فظنّته قصب الذرة فطمعت في تناوله, فسقطت, فاندقّ عنقها!


يخلق من الشبه مثلي

رأى جحا رجلا في الطريق لا يعرفه ,فتبسط معه في الحديث ورفع الكلفة بينهما.
فعجب الرجل وسألة ..الك بي معرفة ,فترفع الكلفة هكذا بيني وبينك؟
قال جحا :بل حسبتك أنا ..لأن ثيابك كثيابي ..ومشيت كمشيتي وأنت شبهي تماما ..ولكنك لست أنا كما علمت الان..

ضرطة مروان

جلس أشعب يوماً إلى جانب مروان بن أبان بن عثمان، فانفلتت من مروان ريح لها صوت،
فانصرف أشعب يوهم الناس أنه هو الذي خرجت منه الريح. فلما انصرف مروان إلى
منزله جاءه أشعب فقال له: الدية، قال: دية ماذا؟ دية الضرطة التي تحملتها عنك، وإلا
شهرتك، فلم يدعه حتى أخذ منه شيئاً صالحه عليه.


البلبل العجيب

تسلق جحا شجرة يقطف من ثمرها فحضر الجنايني فجأة وهو متلبسا بالسرقة ,فسألة الجنايني:
من أنت يا هذا ؟
قال جحا :أنا البلبل أتنقل على الاغصان .
قال الجنايني :اسمعني غنائك ايها البلبل العجيب .
فغنى جحا بصوت لا يسمع , ولا يشبه تغريد البلبل في شيء .
فقال الجنايني : ما هذا بتغريد بلابل!!
قال جحا :
ألم تقل انني بلبل عجيب؟


الجارية والدينار الذي يلد

قال أشعب: جاءتني جارية بدينار وقالت: هذا وديعة عندك، فجعلته بين ثني الفراش.
فجاءت بعد أيام وقالت: بأبي أنت! الدينار، فقلت ارفعي فراشي وخذي ولده فإنه قد
ولد، وكنت قد تركت إلى جنبه درهماً، فأخذت الدرهم وتركت الدينار. وعادت بعد أيام
فوجدت معه درهماً آخر فأخذته، وفي الثالثة كذلك. وجاءت في الرابعة، فلما رأيتها
بكيت، فقالت: ما يبكيك؟ قلت: مات دينارك في النفاس. فقالت: وكيف يكون للدينار
نفاس؟ قلت: يا فاسقة! تصدقين بالولادة ولا تصدقين النفاس!.




 لمتابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك يمكنكم اتباع الرابط التالي









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق